الكلية

تعد النوادي الطلابية ملتقى مهم لاكتشاف وتطوير وتنمية المواهب، والعمل على تشجيع الابتكار والإبداع لدى الطلبة، كما تعد مركز إشعاع علمي وثقافي واجتماعي ورياضي وفني يتيح للطلبة التواصل مع رواد هذه الأنشطة داخل وخارج الجامعة ومصدر رئيسي لعرض نتاجهم حتى يكونوا لبنة تثري المجتمع ومكسب يفتخر به، يكمن هدفها في تطوير مهارات الطلاب الاجتماعية والتعليمية والقيادية والسماح للطلبة بالتواصل الفعال والمشاركة في الأنشطة المختلفة.

هي إحدى الجوانب التابعة لمديرية الأنشطة العلمية والثقافية والرياضية، تشرف عليها وتقع تحت مسؤولية مصالح الأنشطة المتواجدة على مستوى الكليات الثلاث للجامعة (كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية، كلية الآداب واللغات الأجنبية، كلية الحقوق والعلوم السياسية)، هي عبارة عن رافد للمواهب والأنشطة المختلفة يجد فيها الطلبة اتجاهاتهم المفضلة مدعومة بالخبرات والأدوات التي تساعدهم على ممارسة هوايتهم والنهوض بقدراتهم وتحقيق الغايات المطلوبة.

انسجاما مع رسالة وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والجامعة في رعاية ودعم وتنمية المواهب لدى طلبتها، وتعزيز انتمائهم وخدمة مجتمعهم، فإن استراتيجية الجامعة اعتمدت على تفعيل النوادي الطلابية بمختلف أشكالها، حيث تحصي جامعة محمد لمين دباغين سطيف -2- حاليا 10 نوادي علمية طلابية معتمدة من قبل الجامعة، موزعة على الكليات الثلاث.

 نوادي الطلبة على مستوى كلية الأداب و اللغات

ندوة وطنية احتفاء باليوم العالمي للغة العربية‎